صحيح أن شخصية الزوج الديوث هنا باهتة.. لكن الحدث الذي جرى بصورة مفاجئة، وما تعرض له من طرف المعتدين، وإبعادهم له بالقوة والعنف، جعله في وضع لا يمكنه من المشاركة. وقد بدأت نفسيته تظهر في الصورة والمشهد أثناء العودة من الجولة إلى الفندق، ثم خلال إعادة اللقاء.. لم تبق ثمة ضرورة لاستمرار القصة،...
الشاطر هو اللي يفكر بالعقل ويحضر نفسو لأي شئ ممكن عشان ميتصدمش.. لأن ما دام الراجل عينو زيغانة ومحضر نفسه للهيجان، ليه منفكرش أن الستات، مراتي ولا مراتو، ممكن يجي منه نفس السلوك؟ على الأقل تكون حضرت نفسك
أرجو وضع قصتي بعنوان "العنف يفضي بنا إلى الدياثة" ضمن رصيد عربية فصحى وشكرا
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81-%D9%8A%D9%81%D8%B6%D9%8A-%D8%A8%D9%86%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AB%D8%A9.249782/
ممكن أقبل لكن بشروط.. لو هو وسم وسلوكه كويس، ومراتو زغنونة وحلوة وخفيفة الروج، ولو مراتي معندهاش مانع.. ودي كلها شروط تخلينا نتعايش سوا من غير منخاف من أي مشاكل.. زي أن مراتو مثلا ولا مؤاخذة تحبني، أو هو يقرب من مراتي.. وكده
طبيعة الانسان لا تتغير بسرعة او لاي سبب.. لا بد من مبدء السببية ومن التدرج في الانتقال به من صورة لاخرى، والا كان الموضوع سينقلب الى فلم غير متقن.. الزوج لم يكن له نهائيا اي تخمين او علم بما سيقع.. مهدت للفكرة بما حكته الزوجة عن زميلتيها.. وبما حدث من تفاهم لها مع الصديق رغم انها لم تكن تعرفه...
شكرا سيدتي.. اتابع بدوري ابداعك.. واتوقع لك مستقبلا باهرا بدورك.. لاحظت منذ مدة انك توقفت عن الكتابة.. ترى اي شئ شغلك عن الكلام المثير والخيال الحارق الذي هو من صفاتك؟ هل هي حبسة او عقدة الكاتب، ام خاصمك الالهام؟
شكرا لمرورك وتعقيباتك.. عزيزي ما دمت قد نشرت سابقا هنا قصتين من عدة اجزاء، وقد استعملت نفس الشخصيات، فاني تعمدت عدم تكرار الحكاية.. اردت ان اعطي لهذه القصة استقلاليتها وشخصيتها.. كان غرضي الرئيسي فيها، اعادة تاريخ التنازع بين الرجل والمراة الى اسسه واصوله، وفي نفس الوقت قمت باحياء الماضي..
بين عشتار وحمورابي
توطئة لا بد منها:
عشتار هي إلهة الحب والجمال، الحرب والتضحية بالحروب عند حضارات منطقة بلاد الرافدين ونواحيها.[1] وهي إنانا لدى السومريين، عشتروت عند الفينيقيين، أفروديت في اليونان القديمة، فينوس لدى الرومان.[2][3][4] أطلق عليها السومريون اسم ملكة الجنة، وكان معبدها يقع...